+ -

رافقت عملية توزيع قفة رمضان ببلدية ڤالمة حالة فوضى واحتجاج من بعض العائلات المعوزة. فقد ذكر بعض المعنيين، أول أمس، لـ”الخبر”، أن العديد من العائلات المعوزة حرمت من هذه القفة بعدما شطبت أسماؤها، في حين أصبح “من هبّ ودبّ”، حسبهم، يستفيد من هذه القفة، ومن بينهم عمال من البلدية وعاملون في إطار الشبكة الاجتماعية. وقال المحتجون أنفسهم إنّ هناك معاقين وعديمي دخل حرموا من هذه القفة التي هي من مال الدولة والمحسنين، حسبهم، وليست من القائمين على توزيعها.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات