خطف وزير الخارجية السابق، رمطان لعمامرة بعد إعلان خروجه من الحكومة، فتساءل الكثيرين عن سبب مغادرة لعمامرة رغم ما حققه على رأس الخارجية الجزائرية.
كانت صورة الدبلوماسي الجزائري من بين الصور الأكثر تداولا أمس في مواقع التواصل الاجتماعي، صورا مرفوقة بتعاليق التحسر والتأسف على مغادرة الرجل مبنى هضبة العناصر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات