عاد بطالو سيقوس بأم البواقي إلى أسلوب العمل الاحتجاجي مرة أخرى بعدما سئموا من سياسة الوعود غير المثمرة، مشبِّهين طريقة تعاطي الجهات المسؤولة مع مطلبهم الرئيسي، والمتمثل في منصب عمل بمصنع الإسمنت في المنطقة، بحادثة بقرة بني إسرائيل مع نبي الله موسى. فهل حقا تشابه البقر على السلطات ولم تعد قادرة على تحديد البقرة المطلوبة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات