أثار تنظيم ولاية عين الدفلى أخيرا لملتقى حول مذهب الإمام مالك إعجاب الضيوف، الذين اعتقدوا في البداية أن الجهة المشرفة على التنظيم هي هيئة وطنية أو دولية، بالنظر إلى دقة البرمجة وتوفير الوسائل وحسن الاستقبال، قبل أن يكتشفوا بأن الولاية وحدها سهرت على كل شيء.. ما دفع بأحدهم إلى التعليق قائلا: سوء التنظيم ليس قدرا على الجزائر، وقد تجد في النهر ما لا تجد في البحر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات