تعرض 3 مضربين عن الطعام، بينهم شرطي، ضحية إرهاب، منذ يومين، أمام مقر بلدية مداوروش في ولاية سوق أهراس، للإهانة من طرف رئيس البلدية، حيث لم يكتف برشقهم بالألفاظ غير اللائقة، فحسب، بل بصق عليهم عندما رفضوا إخلاء المكان الذي وجههم إليه رئيس الدائرة، بحجة أنه غير معني بمراسلات تلقاها من السلطات العليا ووالي سوق أهراس للتكفل بمطالبهم في الحصول قطعة أرضية أو محلات رئيس الجمهورية المهملة طيلة أكثر من 10 سنوات، ومع ذلك بقي تصرف ”المير”، أكثر تأثيرا في نفوس المضربين من تأثير بيروقراطية رئيس الدائرة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات