+ -

في الوقت الذي راهن الكثير من إطارات جبهة التغيير على استعادة زمام المشاركة في الحكومة الجديدة، جاءت تصريحات رئيس “حمس” عبد الرزاق مقري، ثم قرار مجلسه الشوري بعكس ما اشتهاه هؤلاء الإطارات الذين ملأت صدورهم الحسرة والشعور بالقنطة مما وصفوه بالقرار غير الصائب والذي “سيتحمل مسؤوليته مقري ومجلسه الشوري أمام الشعب والوطن”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات