+ -

تعيش الطبقة العمالية، في الأيام الأخيرة، على وقع الاحتجاجات والتهديد بالدخول في إضرابات مفتوحة، وذلك نظرا لما أسموه تماطل السلطات المعنية في الاستجابة لمطالبهم التي وصفوها بـ "المشروعة"، وتتطلب حلولا "جادة وعاجلة"، على غرار حالة الغضب المسجلة بين عمال الشركة الوطنية للكهرباء والغاز، والبريد، والمنطقة الصناعية بالرويبة، والتعليم العالي والتربية الوطنية، وغيرهم.

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات