أكدت مصادر مطلعة لـ”الخبر” أن التحرك من أجل الإطاحة بولد عباس عبر منصة اللجنة المركزية للأفالان بات قاب قوسين أو أدنى من النجاح، حيث إن عدد التوقيعات قد قارب الـ200 توقيع، كما أن لقاء قد عقد يوم الاثنين بإقامة في سعيد حمدين بالعاصمة، من شأنه تسريع وتيرة جمع التوقيعات لتبلغ الحد المطلوب. ويُحمل هؤلاء ولد عباس انتكاسة الحزب الأخيرة، كما أنهم يعتقدون أن خطابه خلال الحملة الانتخابية كان ترويجا لتموقع مدروس وجل كلماته كانت للدفاع عن تاريخه ولياقته البدنية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات