وصفت مصادر من أرندي قسنطينة فوز متصدر قائمة الحزب بمقعد واحد بـ”المعجزة”، نظرا لمجريات الحملة الانتخابية في الولاية، فبالإضافة إلى مواجهة قائمة أفالانية يقودها أحد أقرب المقربين من الأمين العام، جمال ولد عباس، وتحالف النهضة والبناء والعدالة ذي القاعدة الشعبية التقليدية في المنطقة، فإن شنيني اضطر إلى مواجهة حملة شرسة قادها المنسق الولائي السابق للحزب ضده ولصالح قائمة منافسة، ولم تشفع للمتصدر سوى أعمال خيرية قام بها في السابق لصالح السكان سمحت له بالظفر بـ9700 صوت.. طويل لسان علق قائلا: وظلم ذوي القربي أشد مضاضة من خفق الحسام المهند.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات