صار وزير الصحة والسكان مطلوبا للتدخل شخصيا للاستفسار عن سر رمي سيارتي إسعاف في هذا المكان، كون المسؤولين المحليين في خنشلة لم يولوا الموضوع أهمية، رغم أن مرضى الكثير من البلديات يحتاجون إلى أي وسيلة لتنقلهم إلى أقرب مركز صحي. والغريب في الأمر كذلك أنه لم يتم حتى رفعهما من هذا المكان وحجبهما عن الأنظار بعد نشر ”الخبر” لصورة لهما.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات