تساءل ناخبون مسجلون بمركز انتخابي ببلدية المدنية في العاصمة عن سبب عدم توفير الإدارة المكلفة بالعملية الانتخابية المناديل الورقة أو المعطّرة، حتى يتمكن الناخب من مسح الحبر بعد أداء واجبه الانتخابي والتوقيع بالبصمة، مثلما كان عليه الأمر في الرئاسيات الماضية (2014). ولما سأل أحدهم أمين عام بلدية المدنية الذي كان بهذا المركز، لم يقدم أية إجابة مقنعةً أو غير مقنعة. فأين اختفت المناديل الورقية؟ أم أنها سياسة التقشف؟ يذكر أن مراكز انتخابية وفّرت هذه المناديل، بل هناك مراكز وفّرت مناديل معطّرة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات