في ختام لقائه بممثلي حركة المجتمع المدني من أجل مواصلة عملية التحسيس تحت عنوان “سمّع صوتك”، وجد والي الطارف نفسه محاصرا وسط حلقة مغلقة وحاشدة لهؤلاء الممثلين، وانهالوا عليه بجملة من المطالب “هات سكن، هات عقار، هات حانوت، هات دعم مالي، هات.. زوّجني”، وما لا نهاية من المطالب الخاصة، فسمع الوالي أصواتهم وفقا لمفهوم الجمعيات لشعار “سمّع صوتك”.. ولله في خلقه شؤون.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات