38serv
لا يزال قطاع التربية يتخبط في كيفية تعويض الدروس الضائعة نتيجة الإضراب الذي شل المؤسسات التربوية شهري فيفري ومارس، حيث ضاعت ساعات الأسبوع الأول من عطلة الربيع دون استغلالها في استدراك ما فات، وفي الوقت الذي لا تزال وزارة التربية تراهن على ما تبقى من أسابيع في السنة الدراسية الجارية، طالب أولياء التلاميذ في ولايات الجنوب بتنظيم بكالوريا 2015 ”خاصة” تراعى فيها الاضطرابات التي شهدتها المنطقة خلال السنة الدراسية من إضراب الأساتذة، واحتجاجات الغاز الصخري، وفيضانات تمنراست!
قضاها التلاميذ بين الدروس الخصوصية والتنقل إلى أقسام شاغرة
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات