أثار الجمع بين صورة عبد الرحمان بلعياط ورأس قائمة جبهة التحرير ببرج بوعريريج، في الدعوة لحضور تجمع ينشّطه الوزير السابق والقيادي الأفالاني، تساؤل مناضلين في الحزب حول العودة المحتملة للمعارض الشرس للأمين السابق المستقيل عمار سعداني، وتحقيقه لأول مطالبه باسترجاع الجبهة، وبينما فسّر المعتدلون العملية بانعكاسات المصالحة بين أطراف الجبهة لدخول غمار التشريعيات بقوة، اعتبر البعض الآخر ذلك بداية سقوط ولد عباس، الذي لم تقنع خرجاته إطارات الجبهة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات