لاحظ دبلوماسيون باستغراب استمرار شغور مناصب ووظائف كبيرة بهياكل وزارة الشؤون الخارجية، منذ قرابة ثلاث سنوات، مثل المديريات العامة لأوروبا وأمريكا والبلدان العربية. غير أن أكثر ما يلفت هو استمرار شغور سفارة الجزائر بباريس، لأربعة شهور، بالرغم من حساسية الظرف المتميز بالتحضير لانتخابات الرئاسة في فرنسا، وما تمثله الجالية الجزائرية التي تضم الآلاف من مزدوجي الجنسية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات