احتج سكان عين كرشة بأم البواقي، أول أمس، إثر تنازل البلدية لابن أحد الولاة المنتدبين عن قطعة أرضية من أجل إقامة قاعة حفلات. وأكد المحتجون أن التنازل تم في ظرف وجيز جدا، خاصة أن المستفيد ابن وال منتدب ويحمل نفس لقب وزير. في الجهة المقابلة، لم يجد أصحاب مشاريع أخرى في المدينة نفسها من يستقبلهم لحل مشكلتهم، بعدما قدموا ملفات للاستثمار منذ سنة تقريبا. فإلى متى تبقى تسهيلات الاستثمار تعني أصحاب النفوذ دون سواهم؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات