حملة انتخابية فرنسية وقودها "الحركى"

+ -

عاد الجدل، في الأسبوع الأخير من الانتخابات الرئاسية الفرنسية، حول القضايا العالقة من التاريخ الاستعماري الفرنسي للجزائر. واختار المرشحون الأوفر حظا، التركيز على فئة الحركى التي تعد خزانا مهما للأصوات، خاصة بالنسبة لتيار اليمين، من خلال زيارتهم في معاقلهم والتعهد بإعادة الاعتبار لهم.

تهافت المرشحون الأوفر حظا للفوز بالرئاسيات الفرنسية، على زيارة منطقة باربينيون (جنوب شرقي فرنسا)، في الأسبوع الأخير، وهي أحد معاقل الحركى في فرنسا، متعهدين برفع التهميش عن فئة الحركى. وفي هذا الصدد، اعتبر فرنسوا فيون، مرشح "الجمهوريون"، نفسه "المرشح الوحيد القادر على إعادة اعتزاز الحركى بفرنسا، من بين مرشحين آخرين يتحدث بعضهم عن جرائم الاستعمار ضد الإنسانية، وآخرون يتنكرون لهذا التاريخ، ومجموعة أخرى تلونه بالنظرة الماركسية".

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات