+ -

يبدو أن رهان أفالان سوق أهراس على حصد 4 مقاعد في البرلمان من بين 6، بات صعب المنال من جراء تقاعس أغلب المرشحين للدخول في الحملة الانتخابية. فباستثناء المتصدرين الاثنين للقائمة اللذين لم يفوتا اجتماعات أعضاء القسمات والمناضلين في مقر المحافظة لبرمجة نشاطات الحملة وتبادل الآراء، يرى المناضلون أنفسهم وحدهم من يحمل عبء الحملة الانتخابية، وينطبق عليهم المثل الشعبي “التاعس يجري على الناعس”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات