كشفت تقارير صحفية عن رسائل دبلوماسية تثبت وجود دور لإيفانكا ترامب، نجلة الرئيس الأمريكي الحالي، في ضرب قاعدة الشعيرات السورية بحمص، وأوردت تلك التقارير أن إيفانكا هي من أقنع ترامب باتخاذ تلك الخطوة، بعد أن أصبحت ضمن موظفي البيت الأبيض.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات