تشهد المقابر في مختلف بلديات ولاية المدية هذه الأيام إنزالا كبيرا من المترشحين، عبر المسارعة لتقديم واجب العزاء واستعطاف المعزين لكسب الأصوات، حتى اختلط الأمر على المواطنين، فأصبحوا كلما رأوا مجموعة في زوايا المقبرة ظنوا أنهم أهل الميت، فإذا بهم يصطدمون بمترشح من المترشحين.. الغريب أن هناك من لا يعرف المواطنين فيضطر للاستعانة بوالده أو أخواله أو أعمامه للحضور إلى المقابر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات