تساءل أعيان ومجاهدون بمدينة بوسعادة، عن السبب الذي جعل والي الولاية، الحاج مقداد، يحجم على الرد على طلب الاستقبال الذي ضمّنوه هذا الأخير، أهمية ذلك، من أجل رفع جملة من المطالب والانشغالات، والمساعدة على تفكيك كثير من الألغام التي تحيط بعدد من الملفات التي تحمل أبعادا تنموية لمدينة الوليّ الصالح سيدي ثامر، رغم مرور حوالي الثلاثة أشهر على طلب أعيان ومجاهدي المنطقة، فهل المانع خير ولا يقتضي فسح المجال للوساوس والتأويلات؟ أم أن للحاج مقداد رأي آخر أو مبررات رفض يأبى التصريح بها على حد تعبير هؤلاء؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات