يبدو أن التقشف ضرب أطنابه في ميزانيات الأحزاب المشاركة في الانتخابات، على خلفية شح الموارد وقلة “تبرعات” رجال الأعمال والمحسنين المتطلعين لعوائد معتبرة بعد الانتخابات، من جراء الدعم. وتقول مصادر حزبية إن عدة تشكيلات قررت اختزال برنامج حملتها الانتخابية في أسبوع بدل ثلاثة أسابيع، خلافا لحزبي الأفالان والأرندي، ومنافسيهم في التيار الإسلامي، والذين سيدخلون الحملة بقوة، مثلما جرت العادة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات