وجدت المقاربة التي قدمتها الدكتورة خولة طالب الابراهميي خلال مشاركتها منذ بضعة أيام في الندوة التكريمية حول الروائية الراحلة أسيا جبار بالمعهد الفرنسي بالجزائر العاصمة، بخصوص “انقلاباتها”، أو ما أسميه بتحولاتها بشأن علاقتها باللغة الفرنسية، في غاية الأهمية والصواب، بالأخص حينما ذكرت الدكتورة خولة أنها انطلقت في أعمالها الروائية الأولى من ما يعادل الاستخبار في الموسيقى الأندلسية، لما كتبت بلغة فرنسية مدرسية صارمة خالية من التأثيرات اللغوية المحلية والمحكية، وبرز ذلك في روايات “العطش” (1957) و“المتلهفون” (1958) و”أبناء العالم الجديد” (1962)،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال