لا زال نائب معارض في المجلس الشعبي الوطني، ينتظر مصير شكوى أودعها للتحقيق في محاولة الاعتداء على طفليه في تقصرين بالعاصمة قبل أكثر من شهر، خلال زيارة لهما إلى بيت جدتهما، ورغم اتصالاته لم يجر استدعاءه أو الاستماع للطفلين للحصول على شهادتهما. وكان شخص أشهر سكينا في وجه الطفلين مستغلا خلو الشارع، قبل أن يختفي بين الأزقة عند ظهور مارة، وتركت الحادثة أثرا قاسيا على نفسية الطفلين. ويخشى أن السلطات اكتفت بأن الطفلين خرجا سالمين لتبرير عدم المضي في التحقيق في الحادثة، أو إيعازا لم يتم لتحريك القضية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات