سارع أمين مكتب قسمة الأفالان ببلدية الزعرورية في ولاية سوق أهراس، إلى كراء ما تبقى من مقر القسمة لقائمة مرشحين أحرار للتشريعيات المقبلة، مغلقا بذلك الباب نهائيا أمام مرشحي قائمة الأفالان لممارسة نشاطهم، وبما أن المقر الذي تحول إلى سكن لأحد أبناء هذا الأخير قبل 4 سنوات وبمباركة من قيادي في اللجنة المركزية، فقد بات على مرشحي الأفالان البحث عن مقر بديل في ظل تعنت الأمين البلدي الذي يكون قد لجأ للانتقام ردا على إقصائه من الترشح في كل الاستحقاقات الانتخابية السابقة، آخرها التشريعيات بحجة عدم أهليته وتجواله بين عدة أحزاب.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات