ما إن علمت السلطات المحلية لولاية تبسة ببرمجة زيارة مرتقبة للوزير الأول للولاية، حتى بدأت في حملة “ماكياج” غير مسبوقة، لاسيما لمحطات الزيارة، فراحت تبرمج تعبيد طريق المطار، وغرس العشب وأشجار زيتون للزينة، وإعادة إنارة الأحياء التي كانت مدفونة في الظلام والأوساخ. كما يتحدث الشارع التبسي عن برمجة مشاريع مدشنة من قبل من أجل إعادة تدشينها، فيما تم وضع فرقة “الخيالة” و”الڤصبة” في حالة تأهب قصوى، في مشهد يذكرنا بفيلم “كرنفال في دشرة” للفكاهي عثمان عريوات.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات