تضاعف غضب مناضلي حزب جبهة التحرير الوطني في ولاية الشلف ضد الأمين العام، جمال ولد عباس، بعد اكتشافهم لمتصدر حزب “الأفانا”، وهو منتخب حاليا بإحدى بلديات ولاية الشلف، ضمن المراتب الأولى في قائمة المترشحين للتشريعيات القادمة، لكن باسم “الحزب العتيد” هذه المرة. واعتبر الغاضبون إدراج هذا المتجول السياسي هو قمة الاستهتار بتاريخ الحزب العتيد، مقابل إقصاء مناضلين دون انقطاع لمدة فاقت 35 سنة، وأقسم آخرون على تقديم استقالتهم من حزب ولد عباس الذي أدرج سكرتيرته الخاصة في المرتبة الأولى ضمن “كوطة” النساء، وهي التي لا يعرفها أحد لأنها عاشت وتقيم في العاصمة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات