قام رئيس بلدية صغيرة واقعة شمال المدية، بحملة غير مسبوقة لتزفيت عدة مسالك نحو مساكن العديد من العائلات القروية التي يعتبرها وعاء انتخابيا له في التشريعيات، وقد ترشح لخوضها ضمن قائمة حزبه المثيرة للجدل على المستوى المحلي. الغريب أن رئيس البلدية لم ينتبه إلى حالة الطريق الرئيسي الذي يربط بلديته بمدينة الجوار، الذي يقطعه بصعوبة المئات من مواطني البلدية يوميا جراء تأخر أشغال إعادة تهيئته لأزيد من سنتين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات