38serv

+ -

سادت حالة من الصدمة والحسرة في أوساط الغاضبين، على الأمين العام الحالي لحزب جبهة التحرير الوطني، جمال ولد عباس، الذي كما يقول هؤلاء، يسير على خطى أسلافه فيما يتعلق بـ"الإقصاء" و"الانتقام".

في اتصال معه، دعا حسين خلدون، القيادي في الأفالان والمكلف بالإعلام السابق، إلى إقالة ولد عباس من الأمانة العامة والتعجيل بعقد مؤتمر استثنائي من أجل إعادة الحزب إلى "المناضلين الشرفاء وتخليصه من قبضة العابثين به".

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات