+ -

تتواصل حالة الغليان في حزب جبهة التحرير الوطني على خلفية الإعلان عن القوائم المترشحة لانتخابات التشريعية المقبلة المقرر إجرائها شهر ماي المقبل، حيث وصل الأمر لحد الحديث عن بداية الاتصالات بين مناضلي الحزب العتيد للإطاحة بولد عباس.

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات