وجد، هذه الأيام، متصدر قائمة، شغل منصب رئيس بلدية سابقا، نفسه في ورطة من أجل الترشح باسم أحد الأحزاب المجهرية لتشريعيات ماي المقبل بولاية المدية، لاستكمال نصاب التوقيعات المطلوبة، وقبل نهاية آجال الترشح صار محل مساومة من طرف أحد السماسرة الذي عرض عليه 275 استمارة موقعة مقابل 27 مليون سنتيم، بمعدل ألف دينار للقسيمة الواحدة. أحدهم علق على الواقعة بعد علمه بعدم قدرة المعني على دفع هذا المبلغ: “في سبيل البرلمان يهون كل شيء”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات