+ -

نزل خبر عدم ترشح الوزير بوشوارب للتشريعيات، كـ”الصاعقة” على مناضلي الأرندي والمتعاطفين معه بأم البواقي، بعدما كانوا يراهنون على الوزير لكسر سيطرة الغريم الأفالان الذي يحوز كافة المقاعد البرلمانية حاليا (8+2)، وراحت قراءات إلى أن الوزير والقيادي في الأرندي، الذي لطالما لبس أمينه العام عباءة المحامي الشرس للدفاع عنه، ما كان (الوزير) ليتخلى عن الحزب في مرحلة مفصلية؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات