قال وزير الشؤون الدينية و الأوقاف محمد عيسى أن استرداد حصة الجزائر من حيث عدد الحجاج مرجعه إلى الثقة التي تمتلكها البعثة الجزائرية في العلاقات الدولية وسنطالب بحصة 40 ألف حاج في موسم آخر، والإجراءات تبقى نفسها ،ماعدا وسائل النقل بين المشاعر بالمملكة التي اشترط فيها تجديد حافلاتها الذي سيؤدي حتما إلى رفع التسعيرة، مبرزا أن التفاوض حول الأسعار سيكون يوم الأحد المقبل، كما أن قيمة العملة السعودية ستؤثر في صرف الدينار الجزائري، و يقدر الوزير بالتقريب أن القيمة الإجمالية لتكلفة الحج هذه السنة لن تتجاوز 53 مليون سنتيم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات