ذكر مصدر مقرب من المكتب السياسي لـ“الأفالان”، أن إعداد وضبط قائمة ولاية الجلفة التي ستخوض التشريعيات، أضحى مهمة صعبة يجب التعاطي معها بحذر وانتباه بالمقارنة مع باقي الولايات، بحكم أنها “ملغمة” كثيرا، خاصة في الاستحقاقات القادمة، التي يحتدم فيها الصراع بين عدة رؤساء بلديات للظفر بموقع مهم. وما زاده حدة، ترشح “مير” ومحاولته جاهدا تمرير ملفه بكل الوسائل والأساليب، كالاتصال بقيادات في المكتب السياسي، وممارسة الضغط في مؤسسات الحزب، رغم أنه ترشح في قائمة حزب آخر في تشريعيات 2012. فهل صار “الأفالان” مطية يركب عليها كل طامح للبرلمان؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات