لم يتردد منتخب ولائي أفالاني خلال دورة المجلس بأم البواقي، مؤخرا، في إحراج رئيسه (نفس الحزب) بمطالبته بتقديم تبريرات بخصوص انعقاد الدورة خارج الآجال القانونية (يفترض أنها دورة العام المنقضي). وتقول تسريبات إن خصوما يخططون لإحداث “صدمة” من خلال سحب الثقة من الرئيس بغرض “زلزلته” سياسيا وقطع طريقه نحو التموقع بقائمة الحزب للتشريعيات، وقد بدأت الآلة الدعائية بإثارة سخط الأعضاء وتهييجهم بالعزف على وتر “التقليشة التاريخية” التي حظيت بها لجنة الفلاحة دون سواها. فهل هي خطة قيد التفعيل حقا؟ أم أنها مجرد دعاية مغرضة لإرباك الخصم؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات