وصف متتبعو الشأن السياسي أن ما تم ببيت حزب جبهة التحرير الوطني بالجلفة يشبه كثيرا “الميركاتو” لدى الفرق الرياضية، فقد ثبت ترشح سيناتور الأرندي الذي انتهت عهدته من مدة قصيرة في الأفالان، كما ترشح الأمين الولائي للاتحاد العام للعمال الجزائريين الذي مثل حركة “حمس” في الانتخابات التشريعية في الحزب ذاته، إضافة إلى عدد من المناضلين في أحزاب أخرى. فهل ترسّم القيادة المركزية هذا “الميركاتو”؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات