قال عدد كبير من الأشقاء التونسيين، على مواقع التواصل الاجتماعي، إن الاتصالات الهاتفية التي وصلتهم من الجزائريين، عقب حادثة الاعتداء الإرهابي على متحف باردو، كانت بالملايين، حيث راح الجزائريون خاصة من تعوّدوا قضاء عطلتهم الصيفية في المدن التونسية، يبدون تضامنهم مع التوانسة، مؤكدين أنهم سيحضرون فصل كل عام للسياحة في تونس، خاصة وأن الجزائريين عانوا من ويلات الإرهاب وحاربوه في الجزائر، وسيحاربونه في تونس أيضا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات