اشتكى مواطنون من قرى ومداشر ولاية بومرداس من غلق باب الاستقبال لوالي الولاية، حيث أكد العديد من هؤلاء استحالة مقابلة والي بومرداس لطرح انشغالاتهم، حيث تقف البيروقراطية عائقا كالعادة في ولاية بومرداس، وحتى ممثلين عن بعض الجمعيات المحلية طرحوا نفس الإشكال، حيث أن مسؤول الهيئة التنفيذية الولائية لبومرداس أخذ كفايته من الاستقبال للجمعيات لما دخل الولاية، وترك الوسيط الإداري مكانه. واللافت هو أن الاستقبال يقتصر على فئة معينة من الناس. فهل المشكل في الوالي أم في البروتوكول؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات