يكاد أحد الدبلوماسيين السابقين والإطار حاليا في وزارة الخارجية أن ينقل مكتبه إلى مقر جبهة التحرير الوطني، بحيدرة، أملا في الحصول على تزكية الأمين العام، جمال ولد عباس، للترشح في إحدى دوائر الخارج في التشريعيات المقبلة. وتقول مصادر إن علاقة هذا الإطار بنجل ولد عباس في وقت سابق جعلته الآمر الناهي في كثير من قضايا الأفالان حاليا، رغم أنه في وقت سابق كان من دعاة إحالة الأفالان على المتحف.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات