يحتدم الصراع هذه الأيام بين رجلين حول تصدر المرتبة الأولى لقائمة الأفالان في الانتخابات التشريعية القادمة في ولاية المدية، الأول رئيس لجنة المالية في المجلس الشعبي الوطني، والثاني عضو المكتب السياسي، رئيس ديوان الأمين العام للحزب جمال ولد عباس. فعلى من سيستقر القرار بين الرجلين؟ أم أن رأس القائمة سيكون اسما آخر لإنهاء الصراع الذي ظهر بشكل ملفت للانتباه في الآونة الأخيرة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات