+ -

 

بعدما ارتخت التجاذبات السياسية بتونس، واشتدت المخاضات الأمنية، وفي الوقت الذي يحاول “التوانسة” استجماع قواهم وبعث قطاع السياحة من جديد، ولملمة ما تركته الثورة من جراح على اقتصادهم، بالاستعداد للموسم السياحي القادم وتطوير الخدمات وأساليب التنشيط بالمدن الساحلية لاستقطاب السياح، أعادهم الاعتداء الإرهابي على 20 سائحا بمتحف “باردو” إلى نقطة الصفر. “الخبر” تجولت بمختلف الأقطاب السياحية التونسية وتحدثت مع مندوبي الديوان التونسي للسياحة التونسي حول مخططهم لإعادة بعث أقطاب السياحة في تونس التي لطالما كانت “محجا” للمواطن الجزائري خصوصا والأجنبي عموما.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات