يطرح بصورة دورية، مشكل النظافة والأمن في رياض الفتح الذي تتردّد العائلات إليه في الفترة الأخيرة. وإذا كان المواطن يتحمل مسؤولية في مجال النظافة، فإن جزء من المسؤولية أيضا يقع على عاتق القائمين على التنظيف، في حين أن الأمن يناط للقائمين عليه، حيث يشتكي المترددون على رياض الفتح، تواجد ملاهي ليلية في موقع يفترض أن يكون ثقافيا وفنيا وترفيهيا بالمقام الأول.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات