في خرجة ”تموقع” مجددا من أجل الظفر بعهدة برلمانية ثالثة، عقد نائب أفالاني عن أم البواقي اجتماعا ”جماهيريا” بعاصمة الولاية، في رسالة فُهمت بأنها موجّهة للخصوم والأنصار وقيادة الحزب على حد سواء. فهل تشفع له إدارة الحملة الانتخابية للرئيس بوتفليقة لمرتين متتاليتين في رضا العاصمة عنه ليكون في صدارة القائمة القادمة؟ أم أنه سيجد نفسه خارج اللعبة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات