عادت جدة الطفل رياض المحتجز في تركيا من طرف عائلة والده المتوفى منذ أشهر، خائبة إلى الجزائر، بعد أن أجّل القضاء التركي دون مبررات مقنعة، المحاكمة التي أجريت جلستها الأولى الأسبوع الماضي، كما منعت جدته لأمه وكفيلته الشرعية من حقها القانوني في زيارة حفيدها.
خاب أمل عائلة رياض في استعادة الطفل، وهو ثمرة زواج مختلط بين جزائرية من البليدة وتركي كان يشتغل في الجزائر، توفيا فعادت كفالته إلى جدته لأمه، حيث كانت العائلة في الجزائر تعوّل على عدالة القضاء لتقر عينها باستعادته إلى حضن جدته التي تولت تربيته، خاصة أن المعلومات التي تحصلت عليها جدته تؤكد أن الحالة الصحية والنفسية لرياض تدهورت، حيث أصيب بفقر الدم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات