يعيش رئيس بلدية المرادية بالعاصمة أوقات عصيبة من المنتظر أن تستمر إلى غاية انتهاء العهدة، فبعد اتهام السكان له بتوزيع السكنات الاجتماعية بطرق ملتوية للمعارف والمقربين، ها هم أعضاء من مجلسه يتهمونه بالاستعانة بشركة خاصة واحدة لأشغال الطرق والأرصفة. متاعب “المير” تصبح مضاعفة عندما نتذكر بأن البلدية التي يرأسها تضم القصر الرئاسي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات