+ -

يشتكي مواطنون من تعقيدات تفرضها مصلحة الحالة المدنية بوزارة الخارجية للحصول على شهادات الميلاد رقم 12، وعدم وضوح الإجراءات المتعلقة باستخراج هذه الشهادة لأحد الأقرباء الذين لا يستطيعون التنقل بأنفسهم، وهو ما يفسر حالة التذمر شبه اليومية لدى المواطنين في هذه المصلحة. يأتي ذلك في وقت تعمل بقية مصالح الدولة على تسهيل هذا النوع من الإجراءات في مصالح الحالة المدنية العادية، وفق ما يلح عليه وزير الداخلية نور الدين بدوي. فهل سيولِّد ذلك غيرة لدى مصالح لعمامرة للسير على نفس المنوال؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات