يتوقع متابعون لحزبي السلطة الكبيرين، جبهة التحرير الوطني والتجمع الوطني الديمقراطي، أن يخوضا التشريعيات القادمة في برج بوعريريج بقائمتين يتصدرهما اسمان من عائلة بن حمادي المالكة لعلامة “كوندور”، هما الشقيقان موسى وإسماعيل بن حمادي. ورغم أن إسماعيل غير معروف مقارنة بشقيقه موسى الذي تولى قبل سنوات قليلة منصب وزير البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال تحت عباءة الأفالان، إلا أن حزب أويحيى يراهن عليه لكسب عدد من مقاعد الغرفة البرلمانية السفلى بالولاية رقم 34، فهل يسمح موسى بذلك؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات