قام الوزير القوي والرجل “الركن” في حزب الأرندي، عبد السلام بوشوارب، بتحرك مكثف بمسقط رأسه أم البواقي خلال اليومين الأخيرين، على أعقاب زيارة أويحيى إلى الولاية، وذلك تحضيرا للتشريعيات. ويبدو أن قراءات “الخبر” كانت الأقرب إلى الواقع في توقعاتها بترشيحه على رأس القائمة، من خلال مواضيع نشرت في السابق. لكن كيف سيتعاطى بوشوارب مع تحركاتٍ منافسةٍ، ومناوئين يتزلفون “خاصة” لتلك القوى المنافسة ويحرصون على حرب الوكالة بدلا عنها؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات