تمحورت أشغال الندوة التي نظمها، أول أمس، المعهد الفرنسي بالجزائر، بالتعاون مع يومية “الخبر”، حول عالم آسيا جبار الروائي، عبر تقديم قراءات مغايرة في مسارها الأدبي منذ رواية “العطش” وصولا إلى رواياتها الحديثة، حيث اعتبرت كل من خديجة بن عمار وخولة طالب الإبراهيمي وأمال شواطي، أن اختيار آسيا جبار للفرنسية كلغة للتعبير الأدبي لم يمنعها من التعبير عن الآلام التي تشعر بها باللغة العربية وباللغات الشفهية والمحكية الأخرى، ودور السينما في التغيير الذي طرأ على لغتها. واكتشافها لهوياتها المتعددة، بالإضافة إلى دفاعها عن المرأة من خلال العودة إلى التاريخ والموروث وتقديم خطاب جديد لمواجهة التطرف الإسلامي في التسعينيات بالجزائر.
“والدي يكتب رسالة لأمي”
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات