يبدو أن حركة التغيير الأخيرة التي أجراها رئيس تجمع أمل الجزائر داخل حزبه لم ترض أطرافا عديدة، خاصة منهم رجال الأعمال الذين ثارت ثائرتهم وفتحوا المجال للحديث عن ”بزنسة” كبيرة تجري داخل حزب ”تاج”، بل وهددوا بكشف المستور وإخراج ملفات ثقيلة للصحافة، تنبعث منها روائح فساد مالي. حدث ذلك بعد أن أقصى غول مسؤولا في الحزب من منصبه وعوضه برئيس ديوانه في وزارة الأشغال العمومية سابقا، كما أقال رئيس ديوانه بالحزب وعوضه بإطار آخر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات